[size=21]
.. أريد حباً وحبيبــاً ...
أريــــــــــــــــــــــــــــد حبــــــــــــــــــــــاً وحبيبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً
لمَ العجب؟.. نعم أريد حُباً
أريد حبيباً يشعرني بالأمان
أريد حبيباً معي في كل حين
أريد حبيباً لايكذب
أريد حبيباً لايغدر
أريد حبيباً يصفح عن زلاتي
يغفر لي هفواتي
لايلومني على ما أقترفته فيما ماضى
حبيباً رحيماً
يسمع لي في كل حين ولايمل
وأبث إليه شكواي فلا يكل
برأيكم أين سأجد كل هذا؟
وهل مطالبي كثيرة؟
وهل هي مواصفات تعجيزية؟
بالرغم من ذلك وجدت ماأصبوا إليه
إنـــــه
حـــــــــــــــــــب اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ..
وياله من حــب
لنرى معاً جزءً يسير جداً من دلالات حــب الله لنا
كل انسان يعاملك ليأخذ منك ويستفيد
أما الله تعالى يعاملك لتكون انت الرابح والمستفيد
فالحسنة بعشرة امثالها إلى سبعمائة ضعف إلى اضعاف كثيرة
..لأنه يحبك
سيئتك بواحــدة وهي أقرب للمحو فدمعة واحـدة منك قد تمحو آلاف الخطايا
..لأنه يحبك
ينزل سبحانه إلى السماء الدنيا نزولاً يليق بجلالته فينادي بلطيف قوله: هل من سائل فأعطيه سؤاله هل من مستغفر فأغفر له
..لأنه يحبك
أرشدك إلى الطريق الصحيح ودلك عليه ووعدك بثوبة عظمى مابعدها مثوبة
..لأنه يحبك
كان من الممكن أن تكون حطباً لجهنم عافاكم الله ولكنه جعلك مسلماً
..لأنه يحبك
كم عافاك؟
كم سترك؟
كم أعطاك؟
كم حماك؟
كم رحمك؟
كم آمنك؟
كم رزقك؟
كم وهبك؟
لماذا؟
..لأنه يحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــك
اخواني أخواتي
إن حب الله سبحانه هو أسمى أنواع الحب وأعلاها
ومتى أحب العبد ربه سار على درب الصلاح
وقد روى مسلم عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال: إني أحب فلاناً فأحبه،
قال: فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلاناً فأحبوه
فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض
بعد هــــــــــــــــذا.. ألا تطمع وتطمح أن تكون ممن يحبهـــــــــــــتم اللـــــــــــه؟
[/size]أريد حبيباً يشعرني بالأمان
أريد حبيباً معي في كل حين
أريد حبيباً لايكذب
أريد حبيباً لايغدر
أريد حبيباً يصفح عن زلاتي
يغفر لي هفواتي
لايلومني على ما أقترفته فيما ماضى
حبيباً رحيماً
يسمع لي في كل حين ولايمل
وأبث إليه شكواي فلا يكل
برأيكم أين سأجد كل هذا؟
وهل مطالبي كثيرة؟
وهل هي مواصفات تعجيزية؟
بالرغم من ذلك وجدت ماأصبوا إليه
إنـــــه
حـــــــــــــــــــب اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ..
وياله من حــب
لنرى معاً جزءً يسير جداً من دلالات حــب الله لنا
كل انسان يعاملك ليأخذ منك ويستفيد
أما الله تعالى يعاملك لتكون انت الرابح والمستفيد
فالحسنة بعشرة امثالها إلى سبعمائة ضعف إلى اضعاف كثيرة
..لأنه يحبك
سيئتك بواحــدة وهي أقرب للمحو فدمعة واحـدة منك قد تمحو آلاف الخطايا
..لأنه يحبك
ينزل سبحانه إلى السماء الدنيا نزولاً يليق بجلالته فينادي بلطيف قوله: هل من سائل فأعطيه سؤاله هل من مستغفر فأغفر له
..لأنه يحبك
أرشدك إلى الطريق الصحيح ودلك عليه ووعدك بثوبة عظمى مابعدها مثوبة
..لأنه يحبك
كان من الممكن أن تكون حطباً لجهنم عافاكم الله ولكنه جعلك مسلماً
..لأنه يحبك
كم عافاك؟
كم سترك؟
كم أعطاك؟
كم حماك؟
كم رحمك؟
كم آمنك؟
كم رزقك؟
كم وهبك؟
لماذا؟
..لأنه يحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــك
اخواني أخواتي
إن حب الله سبحانه هو أسمى أنواع الحب وأعلاها
ومتى أحب العبد ربه سار على درب الصلاح
وقد روى مسلم عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال: إني أحب فلاناً فأحبه،
قال: فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلاناً فأحبوه
فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض
بعد هــــــــــــــــذا.. ألا تطمع وتطمح أن تكون ممن يحبهـــــــــــــتم اللـــــــــــه؟