المزاج
تيمنا بما قام به الصحابي الجليل عبدالله بن جابر الانصاري عندما زار قبر الامام الحسين عليه السلام في يوم 20 صفر عندما اغتسل من نهر الفرات ثم مشى حافيا حتى وصل الى القبر
وكذلك بما قام به الائمة عليهم السلام والسلف الصالح الموالون لأهل البيت عليهم السلام في زيارة الامام الحسين عليه السلام أعلن المواطن حمود أبوسالم عزمه على زيارة الامام من الكويت الى كربلاء وينضم الى المواكب الحسينية من البصرة اليها.
وذكر ابوسالم انه سيبدأ رحلته من بداية صفر من صفوان الى كربلاء مضيفا ان الفكرة خطرت له عندما انضم الى المواكب الحسينية من النجف الاشرف الى كربلاء المقدسة
واستغرق اربعة ايام.
وابدى ابوسالم ارتياحه الكبير لتعاون الحكومتين الكويتية والعراقية والسماح له بتنفيذ فكرته مؤكدا انها تتم لأول مرة متمنيا ان يزداد العدد في السنوات المقبلة من اجل سيد الشهداء وريحانة الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم.
واكد ان صاحب السمو أمير البلاد المفدى يمثل كل القيم الانسانية معربا عن اعتزازه بالحرية التي تتمتع بها شرائح المجتمع الكويتي كلها لاسيما الحرية الدينية والتي نشهدها في شهر محرم الحرام واحياء الشعائر الحسينية.
وتابع انه
تفعيلا للاحاديث الشريفة عن الإمام
الحسين عليه السلام
«مثل الحسين فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى»
وكذلك
«الحسين مني وانا من حسين»،
قرر المسير ماشيا حافي القدمين الى سبط الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم تذللا لله ورسوله.
واضاف ان
الخدمات موجودة في العراق مع المواكب الحسينية واما في الكويت فهناك من سوف يمدونه بها حتى الوصول الى صفوان.
ونفى التحقيق معه من قبل امن الدولة لكن جرى الاستفسار من عدة دوريات حول سبب المشي حافيا
ورافعا راية الحسين.
وناشد الشباب المشاركة في هذه الفكرة في السنوات المقبلة لنيل الحسنات والثواب مؤكدا ان لكل خطوة اجرا ولكل قطرة عرق ملكا يدعو له.
وكذلك بما قام به الائمة عليهم السلام والسلف الصالح الموالون لأهل البيت عليهم السلام في زيارة الامام الحسين عليه السلام أعلن المواطن حمود أبوسالم عزمه على زيارة الامام من الكويت الى كربلاء وينضم الى المواكب الحسينية من البصرة اليها.
وذكر ابوسالم انه سيبدأ رحلته من بداية صفر من صفوان الى كربلاء مضيفا ان الفكرة خطرت له عندما انضم الى المواكب الحسينية من النجف الاشرف الى كربلاء المقدسة
واستغرق اربعة ايام.
وابدى ابوسالم ارتياحه الكبير لتعاون الحكومتين الكويتية والعراقية والسماح له بتنفيذ فكرته مؤكدا انها تتم لأول مرة متمنيا ان يزداد العدد في السنوات المقبلة من اجل سيد الشهداء وريحانة الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم.
واكد ان صاحب السمو أمير البلاد المفدى يمثل كل القيم الانسانية معربا عن اعتزازه بالحرية التي تتمتع بها شرائح المجتمع الكويتي كلها لاسيما الحرية الدينية والتي نشهدها في شهر محرم الحرام واحياء الشعائر الحسينية.
وتابع انه
تفعيلا للاحاديث الشريفة عن الإمام
الحسين عليه السلام
«مثل الحسين فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى»
وكذلك
«الحسين مني وانا من حسين»،
قرر المسير ماشيا حافي القدمين الى سبط الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم تذللا لله ورسوله.
واضاف ان
الخدمات موجودة في العراق مع المواكب الحسينية واما في الكويت فهناك من سوف يمدونه بها حتى الوصول الى صفوان.
ونفى التحقيق معه من قبل امن الدولة لكن جرى الاستفسار من عدة دوريات حول سبب المشي حافيا
ورافعا راية الحسين.
وناشد الشباب المشاركة في هذه الفكرة في السنوات المقبلة لنيل الحسنات والثواب مؤكدا ان لكل خطوة اجرا ولكل قطرة عرق ملكا يدعو له.
